-5 ما أسباب هبوط مؤشرات الدااء لدي المكتبات ؟ وما هي معوقات التطبيق؟ • أولاً إ: الظروف الخارجية الخاصة بالمجتمع • يجب مراعاة الظروف الدراسية، والمتغيرات التعليمية والاجتماعية والاقتصاداية و السياسية عند تفسير عوامل معينة مثل زياداة عمليات العارة او إنخفاضها، وسوف نقوم بضرب مثلين أحدهتما للظروف السياسية والخر للظروف القتصاداية.................................... • ثانيً إا: السباب الخاصة بآدااء العاملين • قلة الدورات التدريبية............... • البقاء مدة طويلة في ذات المنصب.......... • القرارات لا تنبع من القاعدة...... • التفكير التقليدي في حل المشكلت.... • نقد الاشخاص وليس العمليات.... 8. • ثالثً إا: السباب الخاصة بآدااء الداارة: • أن يعمد العاملون بالمؤسسة الى تردايد المقولة التالية....... • قياس المؤشرات بالاشهر الميلداية......................... • ثقافة الاحصائيات وتحقيق الاهتداف............................. • معرفة النتيجة بعد فوات الوان........................ • عدم وجودا وحدة للحصاء والجوداة بالمكتبات....................... • عدم وجودا مشروع دااخل المؤسسات المعلوماتية..................... 9.
-4 كيف تتفق مؤشرات الدااء مع مبادايء الستة سيجما ؟ نستطيع فعل ذلك، فهي طريقة ذكية لداارة العمل حيث تضع sigma ومن خلل الستة انحرافات معيارية 6 المستفيد أولا وتستخدم الحقائق والبيانات وصولاً إ إلى حلول أفضل وتعتمد في تقييمها على المؤشرات الحصائية بعيداً إ عن الخبرات والراء الشخصية: • التركيز الصاداق على المستفيد فهو بؤرة الاهتتمام وقمة الولويات. • الداارة بالبيانات والحقائق من خلل تحديد ما نحتاجه من بيانات وكيفية استخدامها تلك البيانات. • العمليات تكون حيث يكون الفعل، ويقصد به وضع التصميمات والعمليات في الفعل. • الداارة بالمباداأة وتعني الداارة بصورة سابقة على الحداث نفسها بدلاً إ من انتظار حدوثها. • اللحاجزية: إذ يمكن أن نفقد بليين الدولارات بسبب سوء التوافق بين مجموعات العمل. • السعي إلى الكمال مع القدرة على تحمل الفشل. وتتفق مؤشرات الدااء مع الستة سيجما إتفاقً إا وثيقً إا ، فلو كان هتناك هتبوطا حاداً إا أو متوسطً إا أو حتى طفيفً إاً إ في مؤشرات الدااء فلبد من علج ، ولن يكون هتذا العلج المساعد للداارة إلا عن طريق استخدام منهج علمي في حل المشكلت، بل إن المؤسسات الكبرى قد تلجأ الى تغيير سياستها وهتي في أوج......... 7.
11. • التحسين: • قد تكون تلك الوسبائل مساعدة في تحقيق الهدف المنشود: • تقليل عدد المواد المعارة الى 3 أو 4 مواد فقط. • تقليل مدتي اسبتعارة المواد وتجديدها إلى 10 أيام فقط بدل 14 يوم (الجمالي 20 يوم) • أو البقاء على مدة السبتعارة كما هي ،وتقليل مدة التجديد إلى 7 أيام فقط (الجمالي 21 يوم) • زيادة شراء المكتبة من النسخ الخاصة بالعناوين التي يزداد عليها القبال ( 50 نسخة) • عمل ملخصات للمواد التي يزداد عليها القبال وتوفيرها من خلل الموقع الليكتروني • البقاء على عدد 2 نسخة من المواد التي يزداد عليها القبال داخل المكتبة للطللع الداخلي. • التعاون مع احدى دور النشر الليكترونية لتسويق منتجاتها من خلل المكتبة عن طلريق بيع الكروت للمستفيدين الراغبين في الحصول على نسخة من مادة غير متوفرة بالفعل • عمل اسبتبيانات متنوعة،ونماذج خاصة بالتزويد يقوم المستفيدون بتعبئتها لقراءة طللبات المستفيدين قراءة صحيحة • شراء عدد 5 قاريء كتب اليكترونية وشراء عدد من اوعية المعلومات التي يزاد علها القبال داخل المكتبة واتاحتها للمستفيدين 12. • السيطرة و التحكم: • نبدأ في تنفيذ بعض الجراءات السابقة بعد دراسبتها جيدً ا تبعا لجدول زمني، مجتمعة أو كل عنصر على حدة حتى يتم النتهاء منه و البدء في عنصر آخر.
كعلج للمشكلت ؟ DMAIC -6 كيف يتم استخدام نموذج 10. كعلج للمشكلت DMAIC -6 كيف يتم استخدام نموذج • السؤال: هل ترى بكفاية عدد النسخ من المواد التي يزداد القببال عليها ؟ • التعريف بالمشكلة: ويتمثل في عدم قدرة المكتبة على تلبية رغبات المستفيدين من حيث عدد النسخ • القيــاس: 79% تقريباً غير راضيين عن توفير المكتبة لهذه الخدمة ، 21% فقط راضين. • التحليل: • الكثير من المستفيدين يشعرون بعدم كفاية عدد النسخ من المواد التي يزداد عليها القبال قد يكون ذلك راجعا الى السبباب التالية: • توفر المكتبة عدد من 5:2 نسخ من المواد العادية ،وقد تصل الى 10 نسخ من المواد التي يزداد عليها القبال مثل هاري بوتر مثل. • مدة اسبتعارة 14 يوم قابلة للتجديد لمدة أخرى (إجمالي 28 يوم) • عدد المواد التي يسمح ياسبتعارتها لكل شخص 5 مواد • عدد المستفيدين النشطين بالمكتبة الرئيسية 17. 000 عضو • تأخير بعض المستفيدين لبعض المواد التي يزداد عليها الطلب بعد مدتي السبتعارة و التجديد المقررتين • عرضة المواد التي يزداد عليها القبال للتلف السريع. • قد يكون ذلك مرتبطا بفترات معينة:فترة الجازة الصيفية بالنسبة للمكتبات العامة حيث يكون القبال شديدا على المكتبات.